أهلا بكم أعزائي الزوار الكرام اليوم سنقدم لكم أحسن متصفحات على منصة ويندوز، والتي لا بد لنا من معرفتها حتا نكون على دراية بالمتصفحات التي لها شعبية بين مسخدمي هذا النظام، والتي تجمع بين السرعة في التصفح، في ما يخص تفضينا لمتصفح على آخر سيكون نابع من:
- جودة التصفح JetStream
- سرعة التصفح Speedometer
المرتبة الأولى: موزيلا فايرفوكس Mozilla Firefox
من منا لا يعرف هذا المتصفح العملاق القائم على فلسفة البرامج المفتوحة المصدر open source والتي أثبتت جدارتها في عالم البرمجيات من جودة في الخدمات التي تقدمها، هذا المتصفح بدأ برعاية شركة نيتسكب سنة 1998، والآن برعاية مؤسسة موزيلا ومجتمع البرامج الحرة ( مفتوحة المصدر).
متصفح موزيلا يعد من البرامج التي تجتمع في أغلب المزايا إن لم نقل كلها التي يحتاجها أي متصفح لكي يكون رائدا في عالم المتصفحات، نجد فيه سرعة عالية في تحميل صفحات الويب، والتعامل معها بكفاءة وجودة لا يمكن أن تجدها في أي متصفح آخر.
فموزيلا يا أصدقائي هو برنامج موجه للمحترفين ذوي الكفاءات العالية في مجال الحواسيب، والمبتدئين على حد سواء، هذا البرنامج هوالذي قام بهزيمة الأنترنت إكسبلور الذي ترعاه عملاقة التكنولوجيا مايكروسوفت، واثبت جدارة لكي يكون ملك المتصفحات بدون منازع، بحيث هو الأكثر تحميل، وانتشارا بين كافة أنظمة التشغيل.
من بين أهم مميزات هذا المتصفح نذكر :
- مجاني.
- مفتوح المصدر.
- سريع.
- تغير وتكبير الكتابة إلى مالا نهاية.
مع العديد من المميزات الأخرى التي لا يمكن لنا حصرها في مقال أو تدوينة واحدة.
المرتبة الثانية: سافاري Safari
متصفح أيضا غني عن التعريف، هذا المتصفع الآتي من شركة مبدعة جدا، الشركة التي ألهمت العالم من خلال إبداعاتها، إنها شركة آبل APPLE الأمريكية، في سنة 2007 أعلن ستيف جوبز مؤسس ومدير أبل أنذاك في اجتماع للمطورين عن متصفح أبل الجديد والذي سيصبح المتصفح الإفتراضي لنظامها الماك MAC والإ أوس IOS كما سيتوسع ليصبح متوفرا على نظام الويندوز.
كان من الممكن أن نجعله الأول لو كان أكثر تحميلا انتشار على أنظمة التشغيل مثل موزيلا، بحيث أن له أغلب المزايا المتوفرة في موزيلا، من سرعة وجودة في التصفح، وإن كان هناك من عيب عليه؛ هو عدم التريج له من طرف أبل مثل باقي المؤسسات التي تمتلك متصفحات، كما أن له عيب في نسخته على الويندوز وهي استهلاك موارد النظام RAM، إذ يتطلب جهاز حاسوب له كفاءة عالية، لكنه يبقى الأسرع والأفضل في التصفح إن لم يكنيستهلك موارد النظام.
المرتبة الثالثة: جوجل كروم Google Chrome
إنه البرنامج المقدم من جوجل google في 2009 وبني انطلاقا من اسنتناده على متصفح كروميوم Chromium المفتوح المصدر، من بين أهم عوامل نجاح هذا المتصفح هو أن الراعي له شركة من كبريات العالم الرقمي إنها جوجل الرائدة تقيبا في أغلب الميادين الرقمية.
هو برنامج إحتكاري، وافتراضي على أجهزة الأندرويد، كما أن جوجل لا تدخر جهدا في الترويج لهذا المتصفح، وهو برنامج الثاني من حيث التحميل بعد موزيلا.
جوجل كروم متصفح أكثر من رائع، وينتظر منه الكثير بحيث نتوقع أن يكون الأول في السنوات القادمة لو عملت جوجل على جعل الكود المصدري الخاص به متاح لجميع المطورين من مجتمع البرمجيات الحرة المفتوحة المصدر، وما يعيب عنه أنه شبه موجه للمبدئين مما يجعلها غير مناسب للمحترفين في العالم الرقمي، أما بخصوص السرعة فهو برنامج شبه مثالي.
المرتبة الرابعة: أوبرا Opera
إنه متصفح أوبرا، صديق الهواتف التي تصنف بأنها غير ذكية، كما أنه متصفح جد خفيف من حيث التصفح، وصديق للحواسيب التي لا تتوفر على كفاءة عالية، كما أننا من هذا المنبر من مدونة عالم مفتوح المصدر ندعوا كل من لديه إتصالات ضعيفة أن يقوم بتحميل لأنه سريع جديد.
ما يمكن أن نعيب على هذا المتصفح هو أنه متلراجع من حيث جودة التصفح، لكنه يخطوا خطوات ثابتة مع عمالقة المتصفات وقد أثبت قوته، ونجاحه فالمرتبة الرابع هي مرتبة جد مشرفة لمتصفح أوبرا OPERA
هذا البرنامج أصدقائي ظهر سنة 1995 بحيث يعتبر من بين أسهل المصفحات على الإطلاق، برنامج جميل، وخفيف، وسريح لذى ننصحكم بتجريبه فهو أصبح يحذو حذو كبار المتصفحات التي ذكرناها.
المرتبة الخامسة: أنترنت إكسبلورر Internet Explorer
تراجع تلو آخر، غياب عن الريادة التي كان لا يفارقها متصفح أنترنت أكسبلورر، إنه متصفح أنترنت إكسبلورر المتصفح الإفتراضي لكافة الأنظمة التي تعمل على ويندوز، فقط كان هذا المتصفح هوالأكثر استخداما منذ سنة 1992 إلى سنة 2005 فقد عاش ثلاث عشر سنة من المجد وقد آن على ما أظن أن يرقد بسلام لأنه خرج عن معادلة التنافسية الخاصة بحرب المتصفحات في العالم الرقمي.
من بين أهم العوامل التي جعلتنا ندرجه في المرتبة الخامسة هو أن له عدد من المسخدمين لابأس به وهذا راجع إلى كونه المصفح الإفتراضي لكل أجهزة ويندوز، وويندوز فون
من بين أهم العوامل التي جعلتنا ندرجه في المرتبة الخامسة هو أن له عدد من المسخدمين لابأس به وهذا راجع إلى كونه المصفح الإفتراضي لكل أجهزة ويندوز، وويندوز فون
ليست هناك تعليقات :
laissez votre commentaire
أتركو تعليقاتكم